تقنيات التحوط في قوالب الفوركس بت

التحليل الأمثل لتحليل التحوط لإمكانية الحد من تكاليف التحوط إن نموذج إستراتيجية التحوط الأمثل هو أداة بسيطة تحسب تلقائيا النسبة المثلى للتعرض للتحوط والوفورات الاقتصادية الصافية الناتجة. يستخدم القالب عامل النفور من المخاطر لتحديد النسبة المئوية للتعرض لعدم التحوط، مما يحتمل أن يوفر تكاليف تحوط كبيرة. يمثل نفور المخاطر سيجما مستوى المخاطر التي ترغب الشركة في القيام بها والتي تترجم إلى الحد الأقصى المسموح به من احتمال عدم قدرة الكيان على الوفاء بالالتزامات المالية خلال 10 سنوات. وتمثل نسبة األرباح المرتفعة المعرضة لمجموع األرباح مع تنويع داخلي أقل إمكانية محتملة لتحقيق مكاسب تحوطية. وكلما زاد تقلب سعر مخاطر التحوط، كان التحوط الأكثر فائدة هو التحوط. وعلى النقيض من ذلك، مع زيادة الكسب المتقلب الذي لا يمكن التحوط منه، فإن التحوط أقل فائدة نظرا لأن تقلبات الأرباح مستمدة من عوامل خارجية أخرى. وارتفاع تكلفة رأس المال المحدد للكيان يترجم إلى وفورات أعلى عن طريق تحرير احتياطيات رأس المال. تعطي النتيجة النسبة المثلى للتعرض للتحوط نظرا لجميع المعلمات المحددة. تمثل صافي المدخرات احتياطي رأسمالي قبل التحوط تم إصداره) أو إعادة توزيعه (يحدده رأس المال الذي تم تحريره بسبب التقلب المخفض وحجم االحتياطيات المحتفظ بها. يتم استنباط اسرتاتيجية التحوط األمثل من خالل القيمة املضافة االقتصادية بعد خصم تكلفة التحوط ومقارنة صافي الوفورات مقابل التعرض للمخاطر. الملامح الرئيسية من قالب إكسل استراتيجية التحوط الأمثل ما يلي: سهولة ومرونة المدخلات، مع تفسيرات. القيمة المضافة الاقتصادية الحساب. عرض نتائج بديهية. مجانا للتحميل والاستخدام لاستراتيجيات التحوط الأمثل. الاستراتيجية التحوط الأمثل قبل أن نتمكن من مناقشة استراتيجية التحوط الأمثل، يجب علينا مناقشة ما هو التحوط في المقام الأول. في الأساس، التحوط هو إجراء استثماري مصمم للحد من مخاطر الاستثمار المتقلب من خلال تأمين سعر الاستثمار في المستقبل. وخير مثال على هذه الاستراتيجية التحوطية هو مزارع القطن الذي يريد حماية سعر البيع له في حالة انخفاض أسعار القطن في المستقبل. لذلك فهو يحوط سلعته بسعر معين وفي الوقت المتفق عليه حتى قبل أن القطن له ليست بعد ناضجة بما فيه الكفاية للبيع. وبذلك، فإنه يقلل من مخاطره فيما يتعلق بتقلبات الأسعار. التحوط لا يقتصر فقط على السلع مثل القطن أو الذرة. التحوط ينطبق على أي نوع من الاستثمار والأوراق المالية مثل الأصول أو الأسهم أو السندات. عندما يتعلق الأمر بالتحوط، وخاصة مع السلع والمنتجين والمضاربين لديهم منظور مختلف قليلا. وعادة ما يتحوط المنتجون بقصد تأمين منتجاتهم. المضاربون والتجار التحوط بقصد تحقيق الربح من موقفهم في السوق. ويحقق التجار أرباحا من أوجه القصور في السوق من خلال تأمين سعر استثمار معين في المستقبل القريب مع أمل بيعه أعلى من سعر التحوط. هذا النوع من استراتيجية التحوط هو قابل للحياة ولكن ليس من دون صعودا وهبوطا. التحوط يمكن أن يكون مخيفا لكثير من التجار. أحد أسباب ذلك هو أن الأسعار نادرا ما تكون بنسبة 1: 1. وعلاوة على ذلك، فإن النسب لا ركود. دون الأدوات المناسبة، فمن السهل أن تخسر المال من خلال التحوط. لحسن الحظ، هناك أدوات تساعدك في الحصول على أفضل استراتيجية التحوط. أداة واحدة جديرة بالذكر هي جداول البيانات التي تحسب تلقائيا المتغيرات بحيث سيكون لديك نسبة الربح الأمثل الأمثل بالنسبة لنسبة التعرض للمخاطر. قوالب ذات صلة: